خيارات ثنائية استراتيجية التحوط

خيارات ثنائية استراتيجية التحوط تاجر خيارات ثنائية استخدام التحوط لضمان الأرباح والحد من المخاطر خصوصا عندما تقلب مرتفع أو ظروف السوق تصبح أكثر لا يمكن التنبؤ بها. تقلبات في السوق يمكن أن يسبب الصفقات التي نجحت على ما يبدو أن يستدير بشكل غير متوقع. التحوط يستخدم لخفض المجازي من سعر من شأنها أن تسمح للتجار التجارة في الحدود، مما يجعل من التدفقات النقدية أكثر قابلية للإدارة. وقد استخدم التحوط كاستراتيجية للتجارة العامة ولكن هو جديد نسبيا لتداول الخيارات الثنائية التي أدخلت إلى الأسواق قبل بضع سنوات. استراتيجيات التحوط سرعان ما اكتسب زخما لسبب أنه من السهل أن نفهم وتنفيذها. واحدة من السمات الرئيسية للتحوط هو قدرتها على استخراج أقصى قدر من المنافع من البنية الأساسية للخيارات الثنائية مع التقليل من الخسائر. بشكل خاص، التحوط يسمح الخيارات الثنائية التجار للاستفادة من حقيقة أن الخيارات الثنائية يؤدي إلا إلى نتيجتين محتملتين عندما ينتهي التجارة. نجاح استراتيجيات التحوط للخيارات الثنائية يعتمد على معرفة الوقت المناسب لتنفيذ الصفقات. تعلم اللحظة بالذات لتنفيذ استراتيجية سوف تقلل من الشكوك التي يمكن أن تصل خلال الفترة من التجارة. وقد وضعت تداول الخيارات الثنائية مع البساطة في الاعتبار. ومع ذلك، لا تزال تؤوي الصفقات درجة الفطرية للخطر. هذا هو السبب في أن يوصي التجار من ذوي الخبرة أن جديدة يجب فقط تداول هذه الأداة الاستثمارية الجديدة باستخدام استراتيجية موثوق به سليمة و. وهذا هو أيضا حيث يصبح التحوط ميزة لأنه هو المثل الأعلى لجميع التجار، وخاصة المبتدئين. سوف التجار تكون قادرة على زيادة كبيرة في أرباحها في حين تقليل المخاطر في القيام بذلك. شخص ما من شأنه وهو جديد في هذه الخيارات الثنائية تجد أن واحدا من أفضل ملاعب الإجراء الذي يأخذ هو أن نتعلم كيفية استخدام استراتيجيات التحوط على نحو فعال. وقال تاجر جديد يمكن أن تجعل بسرعة لافتقاره للمهارات والمعارف من خلال تنفيذ الاستراتيجية بشكل صحيح. عندما يأخذ استراتيجيات التحوط التي تنطوي على التاجر المبتدئ، كان قادرا على معرفة المزيد من الاستراتيجيات التي تنطوي على العديد من الصفقات والحد من المخاطر. في الأساس، لا يوجد سوى اثنين من النتائج المحتملة التي يمكن أن تنجم كلما أحرز تجارة الخيارات الثنائية. وقال تاجر إما أن تعاني من فقدان محددة سلفا أو تنجح مكاسب محددة سلفا. لهذا السبب، من المخاطر المحتملة كبيرة خصوصا أن الأسواق المالية يمكن أن تواجه ارتفاعا في مستويات التقلب التي يمكن أن تولد السعر المفاجئ عرام مع عمليا أي تحذير على الإطلاق. ويمكن لهذه الأحداث تسبب الأرباح لتتحول إلى خسائر في غمضة عين. لقد ناقشنا العديد من الاستراتيجيات للحد من هذه المخاطر. بالإضافة إلى تلك الاستراتيجيات، التجار من ذوي الخبرة نوصي باستخدام استراتيجيات التحوط. هذا يقلل بشكل فعال التعرض للمخاطر في حين تأمين الأرباح. فيما يلي مثال المقدمة، بحيث تجار خيارات ثنائية الجديد قد استخدامه بمثابة مخطط في الخروج مع استراتيجياتها الخاصة. نضع في اعتبارنا أن التجار الجدد بحاجة إلى تنفيذ هذه في حساب تجريبي لأول مرة، قبل الذهاب العيش. التحوط في الخيارات الثنائية هي واحدة من أسهل استراتيجيات لتنفيذها. قد يكون التجار الخبراء مشتقات هذه الاستراتيجية، ولكن الأساسيات لا تزال قائمة. وعلاوة على ذلك، تعلم أسس التحوط يمكن أن تتفرع إلى الاستراتيجيات الأخرى التي الجديد التاجر الخيارات الثنائية يمكن استخدامها. لأن هناك العديد من الطرق التي يمكن تنفيذها التحوط، دعونا النظر في طريقة الشعبية التي تستلزم يجمع بين الدعوة ووضع الخيارات الثنائية. دعونا نستخدم تاجر الافتراضي الذي يختار لتجارة الفوركس وخاصة اليورو مقابل الدولار الأمريكي. تخيل أن التاجر الخيارات الثنائية تلقى سوى غيض التالية من خياراته الثنائية وسيط. EUR / USD في الوقت الحالي وجود تحيز هبوطي مع سعر خيار البيع تحت 1.3650 وسعر خيار الشراء من 1.3350. تصوير التجارة أن تنتهي في ساعة واحدة وتراجع سعر تحت مستوى 1.3650 في 10:30 EST. التاجر يقرر الآن لشراء خيار البيع على أساس EUR / USD. لأول مرة يختار وقت انتهاء الصلاحية في 11:15 EST ثم الودائع رهان من 100 $. هذا المبلغ هو 2٪ من له رصيد الحساب بأكمله و وفقا لاستراتيجية إدارة أمواله. يرى التاجر أن دفع تعويضات عن الصفقات في المال هو 75٪، وأنه سيتم إعطاء أي رد للخارج نطاق الربح منها. وبالتالي له نسبة المكافأة إلى المخاطر في تنفيذ 80٪: 100٪. مع حوالي 15 دقائق قبل انتهاء الصلاحية، ويرى التاجر أن سعر العملة قد انخفضت وأن تجارته في الوقت الحاضر في المال. ومع ذلك، وتقلب مرتفع والسعر تسجل حاليا شرط ذروة البيع. بالإضافة إلى ذلك، يلاحظ التاجر أن السعر هو بداية لحشد بحيث يمكن ربما تهدد موقفه انتهاء الصلاحية. ما الذي يمكن القيام به لحماية المكاسب له؟ فإن الإجابة ستكون التحوط. من خلال شراء خيار ثنائي CALL مع نفس المعلمات عن تلك الواردة في خيار البيع الأصلي، وهذا هو، نفس الأصول، وقت انتهاء الصلاحية وكمية راهن، والتحوط يمكن أن يؤديها. التاجر الآن يخلق نافذة جديدة من الفرص تحدها أسعار فتح له وضع ودعوة الخيارات الثنائية. ونتيجة لذلك، يمكن للمتداول ربما جمع عودة مزدوجة إذا انتهاء السعر في هذا النطاق في انتهاء الصلاحية. الأهم من ذلك، يمكن للتاجر والتقليل من المخاطر بصفته الربح من تجارة الفوز من شأنه أن ينفي عمليا فقدان التجارة خارج من المال، يجب أن السعر سيهبط خارج هذا الإطار عند انتهاء الوقت المنقضي. على هذا النحو، والآن يصبح نسبة reward - لخطر 150 $: 20 $، وهو تحسن واضح مقارنة عندما لا يتم تنفيذ التحوط. بدلا من فقدان 100 $، الحائز على 80 $ يعني أنه سيفقد فقط 20 $. وكما ترون من هذا المثال، وذلك باستخدام استراتيجية التحوط هو أداة بسيطة لكنها فعالة جدا والتي يمكن على حد سواء تأمين الأرباح الخاصة بك والحد من التعرض للمخاطر الخاصة بك في نفس الوقت. كما الأسواق المالية يمكن أن يتغير بشكل جذري في بيئات مضطربة، وسوف تجد أن اتقان كيفية تنفيذ هذه الاستراتيجية ببراعة هو وسيلة ممتازة لمواجهة مثل هذا التنبؤ. سنواصل توفر لك المزيد من الاستراتيجيات التي من شأنها أن تساعدك على تحسين فرصها في النجاح مع الخيارات الثنائية. في غضون ذلك، هل يمكن أن تحقق من قائمتنا من كبار السماسرة الذين يمكن أن تعطيك الحسابات التجريبية بحيث يمكنك ممارسة التحوط واستخدامها بكفاءة. قراءة المزيد من المقالات حول الاستراتيجية.